ابشر ايها المظلوم

وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ *
وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ *
إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ *
وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
لا تيأس أيها المظلوم تأكد بان المولى عز وجل معك أينما كنت
إن كنت تعيش يومك بألم وحسره وعذاب وبصدرك حرقه وبداخلك كتمان وألف آه
وان كنت تنام ودموعك تبلل الوسادة
وان كنت تجلس بين الناس وأنت مشغول البال وتفكيرك شارد لأبعد الحدود
وان كنت تمضي الساعات كالسنين وبصعوبة وقسوة
وان كنت تحتضن أحزانك وجروحك وكل يوم تزيد وتكتئب حياتك و ,,,الخ
تأكد بان الله ليس بغافل عما يحصل
تأكد حقك موجود إن لم يكن اليوم فالغد ينتظرك
لا تشعر بفقدان الأمان فأنت كن واثق بأنك بأمان الله عز وجل
الله عز وجل لن يتخلى عنك بما مررت به من مصايب ومتاعب وبلاوي كثيرة والمصيبة الكبرى
من غير ذنب فتاكد بذلك لن ينساك أن الله لا يحب الظلم أبدا
وذكر هذا بكثير من الآيات والأحاديث رب العباد عادل وهو احكم الحاكمين لا تضعف نهائيا فالنصر لك
أيها المظلوم لا تحزن فدعوتك ليس بينها وبين الله أي حاجب ستصل ولكن عليك بالاستمرار وعدم اليأس
الله يحب المؤمن إذا ابتلاه بان يكثر من الدعاء والتقرب له دوما وليس يوما
فالظالم يخاف من السلاح الذي يحمله المظلوم إلا وهو الدعاء بالنصر عليه لأنه على بينه بقدره المولى عز وجل بأخذ
الحق منه بمجرد رفع يد المظلوم الى السماء وطلب الله بنصره فسوف ينتصر ولو بعد فتره طويله فلا تحس بالخسارة ابدا و الله معك
فالمظلوم يعيش بنور و الله يفتح له ألف باب سعادة وراحة مع الوقت والظالم يعيش بظلام وتغفل أكثر الأبواب له لكي يتعلم دروس من الحياة
فأرجوك أيها المظلوم لا تتعب حالك كثيرا وكن قويا وصبورا ولا عليك إلا أن تقول اللهم إني مظلوم فانتصر وانتظر النصر من الله عز وجل جلاله
سياتي لك لو بعد حين

كلام يشرح صدر اى مظلوم والمظلومين كتير وللا ايه ياعم طارق

وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ *
وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ *
إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ *
وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
لا تيأس أيها المظلوم تأكد بان المولى عز وجل معك أينما كنت
إن كنت تعيش يومك بألم وحسره وعذاب وبصدرك حرقه وبداخلك كتمان وألف آه
وان كنت تنام ودموعك تبلل الوسادة
وان كنت تجلس بين الناس وأنت مشغول البال وتفكيرك شارد لأبعد الحدود
وان كنت تمضي الساعات كالسنين وبصعوبة وقسوة
وان كنت تحتضن أحزانك وجروحك وكل يوم تزيد وتكتئب حياتك و ,,,الخ
تأكد بان الله ليس بغافل عما يحصل
تأكد حقك موجود إن لم يكن اليوم فالغد ينتظرك
لا تشعر بفقدان الأمان فأنت كن واثق بأنك بأمان الله عز وجل
الله عز وجل لن يتخلى عنك بما مررت به من مصايب ومتاعب وبلاوي كثيرة والمصيبة الكبرى
من غير ذنب فتاكد بذلك لن ينساك أن الله لا يحب الظلم أبدا
وذكر هذا بكثير من الآيات والأحاديث رب العباد عادل وهو احكم الحاكمين لا تضعف نهائيا فالنصر لك
أيها المظلوم لا تحزن فدعوتك ليس بينها وبين الله أي حاجب ستصل ولكن عليك بالاستمرار وعدم اليأس
الله يحب المؤمن إذا ابتلاه بان يكثر من الدعاء والتقرب له دوما وليس يوما
فالظالم يخاف من السلاح الذي يحمله المظلوم إلا وهو الدعاء بالنصر عليه لأنه على بينه بقدره المولى عز وجل بأخذ
الحق منه بمجرد رفع يد المظلوم الى السماء وطلب الله بنصره فسوف ينتصر ولو بعد فتره طويله فلا تحس بالخسارة ابدا و الله معك
فالمظلوم يعيش بنور و الله يفتح له ألف باب سعادة وراحة مع الوقت والظالم يعيش بظلام وتغفل أكثر الأبواب له لكي يتعلم دروس من الحياة
فأرجوك أيها المظلوم لا تتعب حالك كثيرا وكن قويا وصبورا ولا عليك إلا أن تقول اللهم إني مظلوم فانتصر وانتظر النصر من الله عز وجل جلاله
سياتي لك لو بعد حين




الف شكر


ليك


طارق

مشكوووووووووووووووووووور